Thursday 24 July 2014

Gaza Curse: AZA SAMI died after thanking Netanyahu for the Gaza Genocide.

الصحفية عزة سامي، نائب رئيس صحيفة الأهرام رئيس قسم التحقيقات
توفيت الصحفية عزة سامي، نائب رئيس صحيفة الأهرام، رئيس قسم التحقيقات، الخميس، بعد تعرضها لمرض مفاجئ، لم يتمكن الأطباء من إنقاذها.
وقالت مصادر لـ«المصري اليوم» إن عزة سامي، كانت تقضي إجازة في العين السخنة، وإن صلاة الجنازة والدفن سيتمان خلال ساعات.
عزة سامي كانت تشغل رئيس قسم الخارجي سابقًا، وكانت تعمل بوكالة أنباء الشرق الأوسط.
وذاع صيت «عزة سامي» بعدما وجهت الشكر لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على ضربه قطاع غزة، وقالت في حسابها الشخصي على «فيس بوك»: «كتر خيرك يا نتنياهو ربنا يكتر من أمثالك للقضاء على حماس أُس الفساد والخيانة والعمالة الإخوانية، وقسما بالله اللي هيقولى حرام مش عارفة ممكن أعمل إيه».

تحالف صباحى يتضامن مع حماس لتعديل "مبادرة مصر"

    تحالف صباحى يتضامن مع حماس لتعديل "مبادرة مصر"
    أعلنت الأحزاب المصرية المؤيدة للمرشح  الرئاسى الخاسر حمدين صباحى، تضامنها  الكامل  مع القضية الفلسطينية، ووقف العدوان الصهيونى على قطاع غزة، مؤكدين ضرورة تعديل المبادرة المصرية التى تقدمت بها مصر لوقف العدوان والعمل على تحقيق مطالب المقاومة الفلسطينية.
    يأتى ذلك فى الوقت الذى ترفض المقاومة الفلسطينية  المبادرة المصرية، وتطالب بتعديلها فيما يرفض الكيان الصهيونى  التعديل،فيما أكد حمدين صباحى، المرشح  الرئاسى، ضرورة أن تتسع المبادرة المصرية  لتعديلات  تحقق مطالب المقاومة الفلسطينية"، مطالباً فى الوقت ذاته ضرورة أن تتوحد الفصائل الفلسطينية تحت راية واحدة لتحقيق مطالبهم قائلا: "موقف مصر من عدوان غزة لابد أن يكون فى صف فلسطين  وليس محايد كما هو الآن".
    جاء ذلك بعد أن نظمت الأحزاب وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطينى أمام السفارة بعد عقد اجتماع داخل السفارة، وذلك تنديدًا واعتراضًا علي القصف الإسرئليى في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية.
    وشارك فى الوقفة الدكتورة هالة شكر الله رئيس حزب الدستور وحمدين صباحى المرشح الرئاسى السابق والناشط الحقوقى جورج إسحق، وحمدى السطوحى رئيس حزب العدل، ومحمد سامى، رئيس حزب الكرامة, وعدد من الشخصيات السياسية.
    وطالب القيادات السياسية، بإغلاق السفارة الإسرائيلية وسحب السفير المصري من تل آبيب، وفتح معبر رفح بشكل دائم .
    وقال جمال الشوبكى, سفير فلسطين بالقاهرة، أن  الجهود المبزولة من الجانب المصرى لوقف العدوان على إسرائيل جهودة محمودة ولها التقدير الكبير، حيث الدور الفعال من  مصر  فى إطار دفاعها المستمر عن القضية الفلسطينة.
    وأكد"الشوبكى"، على أنه لا توجد أى مبادرات تم  طرحها إلا من الجانب المصرى ، مشيراً إلى أنه يأمل أن تكلل جهود مصر بالنجاح لدعم فلسطين وشعبها.
    قال حمدين صباحى، زعيم التيار الشعبى, أن الإعتداء الصهيونى على قطاع غزة هو إعتداء على  الأمة العربية والمصرية  خاصة لمايقوم به من جرائم حرب فى حق الإنسانية المصرية قائلا:" الاعتداء  على فلسطين  اعتداء على عروبتنا ومصريتنا وما تقوم  به إسرائيل جرائم حرب ضد العروبة".
    جاء ذلك فى تصريحات له  أثناء الوقفة التضامنية بالسفارة  الفلسطينة بالقاهرة،  مؤكداً أن الشعب المصرى مع المقاومة  الكاملة ضد الكيان الصهيونيى من أجل رفع الحصار عن قطاع  غزة  وفتح  المعابر تحت السيادة المصرية ،مشيرا إلى  أنه من الضرورة أن يكون موقف مصر واضح  فى تأييدها للشعب الفلسطينى  وقضيته  وليس موقف المحايد".
    وأوضح  صباحي، أن  مصر ليست طرفًا مفاوضًا أو وسيطًا  ولكن دورها أكبر بكثير من أى دولة عربية، خاصة أن القضية الفلسطينة هى قضية مصرية وعلى القيادة المصرية أن تكون  فى صف الدولة الفلسطينة وليست الكيان الصهيونى.
    وبشأن المبادرة المصرية التى تقدمت بها لوقف العدوان قال  صباحى:" لابد  أن تتسع المبادرة المصرية  لتعديلات  تحقق مطالب  المقاومة الفلسطية"، مطالباً فى الوقت ذاته ضرورة أن تتوحد الفصائل الفلسطينية تحت راية واحدة لتحقيق مطالبهم قائلا:"موقف مصر من عدوان غزة لابد أن يكون فى صف فلسطين  وليس محايدًا كما هو الآن".
    واختتم صباحي كلمته، بالتأكيد علي ضرورة  أن تسعى مصر فى إطار تحالف إقليمى ودولى  للدفاع عن حقوق عروبتنا وقوميتنا ومواجهة إسرائيل  وعدوانها  الغاشم على الأمة العربية.
    وحصلت "بوابة الوفد" على بيان من القوى السياسية ورد فيه: ستظل فلسطين   القضية المركزية من أجل الأمة العربية للتمسك بحقوقها وحقوق شعبها  التاريخية فى الأرض والعودة  هى قدس أقداس العرب فى تاريخ الشعوب ،حين تقاوم الاحتلال فإنه يصيبها  غالبا الخسائر  أكثر  مما تصيبه  بخسائر  إلا أن  هدف المقاومة ومعيارها  يكون دائما  هو أن  الاحتلال  لن يستقر أو يدوم  وفى النهاية ستنتصر  مقاومة الشعوب وتفرض إرادتها وينتهىى  الاحتلال.
    وفى ظل هذه الظروف العصيبة والصعبة  التى يسجل  فيها أهلنا  فى غزة  أروع  أيات  العز  والفخار  ويظهر  العدو الصهيونى  حقيقته العدوانية  الدموية الاستعمارية  تؤكد الأحزاب والشخصيات  الموقعة على البيان ،حتمية  وقف العدوان  ووقف المجزرة  التى ترتكب  ضد  شعبنا  الفلسطينى  وسحب  السفير المصرى  لدى العدو الصهيونى  أقل  إجراءا  يمكن  اتخاه  أمام الجريمة  ضد الإنسانية  التى ارتكبتها ويرتكبها الكيان الصهيونى.

    فلسطين هى قضية وطنية  لأنها من صميم الأمن القومى  لمصر وفقا للجغرافيا  والتاريخ والواقع  الذى نعيشه  وفى ذات الوقت  إسرائيل هى العدو الاستراتيجى الأول وخطر دائم  والمقاومة الفلسطينة هى حق وشرف وواجب.
    وثمن  السفير الفلسطينى  زيارة الأحزاب المصرية له، مؤكداً على أنه زيارة مشكورة ومحمودة وليست بجديدة على المصريين ونبلهم.


    River to Sea Uprooted Palestinian   
    The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of the Blog!

    No comments: